مصادر الابتكار والاكتشاف
لقد أشار دراكر (Drucker) الى أن هناك سبعة مصادر للإبتكار بوصفه نشاطا منظماً ورشيداً هي:
أولاً:
المصدر الفجائي أو غير المتوقع: ويشتمل هذا المصدر على ما يأتي: النجاح الفجائي، والفشل غير المتوقع، والحدث الخارجي الفجائي.
ثانياً: مصدر التعارض بين الواقع كما هو والواقع كما هو يفترض أن يكون؛ إذ يكون هذا التعارض مؤشرا على فرصة للابتكار. ويضم هذا المصدر: الوقائع الإقتصادية المتعارضة (كتعارض الطلب المتزايد مع غياب الربحية)، وتعارض الواقع والافتراضات المتعلقة به، التعارض بين قيم المستهلكين وتوقعاتهم المدركة والواقعية، والتعارض داخل تناغم الطريقة ومنطقها وإيقاعها.
ثالثاً: الابتكار على أساس الحاجة لمعالجة سلسلة من العمليات (الحاجة الى طريقة)، فالحاجة أم الاختراع، وبالتالي فإنها تمثل فرصة كبرى للابتكار.
رابعاً: بنية الصناعة والسوق: لابد للسوق أن يتغير سواء أكان ذلك بفعل المنافسة أم التغير في حاجات الزبائن وتوقعاتهم. وهذا التغير يعد فرصة ابتكارية عظيمة. ويضم هذا المصدر الاستجابة السريعة للتغيّر، والتنبؤ بالفرصة، ومؤشرات تغير الصناعة.
خامساً: العوامل السكانية: وهي التحولات التي تطرأ على السكان، وحجمهم وهيكل أعمارهم، وتوزيعهم حسب العمل ومستوى التعليم والدخل. فالتغير في العوامل السكانية يأتي بتغيرات تمثل فرصا من أجل الابتكار، ويؤدي إلى فتح أسواق وقطاعات تجارية جديدة.
سادساً: تبدل الإدراك والرؤية: يمكن لتبدل إدراك الأفراد ورؤيتهم في المجتمع أن يحمل معه فرصا عظيمة للابتكار. ويعد توقيت ذلك في الكثير من الأحيان مسألة جوهرية. والأهم من ذلك أن يأتي الابتكار في التوقيت الملائم، مع قدرة على التمييز بين الصرعة والتبدل الحقيقي، الذي يمثل السوق الفعلية والفرصة الحقيقية.
سابعاً: المعرفة الجديدة: يمثل الابتكار القائم على المعرفة بكل تجلياتها العلمية والتقنية والاجتماعية مصدراً عظيماً للإتيان بالأفكار والمنتجات والخدمات والمشروعات الجديدة.
لقد أشار دراكر (Drucker) الى أن هناك سبعة مصادر للإبتكار بوصفه نشاطا منظماً ورشيداً هي:
أولاً:
المصدر الفجائي أو غير المتوقع: ويشتمل هذا المصدر على ما يأتي: النجاح الفجائي، والفشل غير المتوقع، والحدث الخارجي الفجائي.
ثانياً: مصدر التعارض بين الواقع كما هو والواقع كما هو يفترض أن يكون؛ إذ يكون هذا التعارض مؤشرا على فرصة للابتكار. ويضم هذا المصدر: الوقائع الإقتصادية المتعارضة (كتعارض الطلب المتزايد مع غياب الربحية)، وتعارض الواقع والافتراضات المتعلقة به، التعارض بين قيم المستهلكين وتوقعاتهم المدركة والواقعية، والتعارض داخل تناغم الطريقة ومنطقها وإيقاعها.
ثالثاً: الابتكار على أساس الحاجة لمعالجة سلسلة من العمليات (الحاجة الى طريقة)، فالحاجة أم الاختراع، وبالتالي فإنها تمثل فرصة كبرى للابتكار.
رابعاً: بنية الصناعة والسوق: لابد للسوق أن يتغير سواء أكان ذلك بفعل المنافسة أم التغير في حاجات الزبائن وتوقعاتهم. وهذا التغير يعد فرصة ابتكارية عظيمة. ويضم هذا المصدر الاستجابة السريعة للتغيّر، والتنبؤ بالفرصة، ومؤشرات تغير الصناعة.
خامساً: العوامل السكانية: وهي التحولات التي تطرأ على السكان، وحجمهم وهيكل أعمارهم، وتوزيعهم حسب العمل ومستوى التعليم والدخل. فالتغير في العوامل السكانية يأتي بتغيرات تمثل فرصا من أجل الابتكار، ويؤدي إلى فتح أسواق وقطاعات تجارية جديدة.
سادساً: تبدل الإدراك والرؤية: يمكن لتبدل إدراك الأفراد ورؤيتهم في المجتمع أن يحمل معه فرصا عظيمة للابتكار. ويعد توقيت ذلك في الكثير من الأحيان مسألة جوهرية. والأهم من ذلك أن يأتي الابتكار في التوقيت الملائم، مع قدرة على التمييز بين الصرعة والتبدل الحقيقي، الذي يمثل السوق الفعلية والفرصة الحقيقية.
سابعاً: المعرفة الجديدة: يمثل الابتكار القائم على المعرفة بكل تجلياتها العلمية والتقنية والاجتماعية مصدراً عظيماً للإتيان بالأفكار والمنتجات والخدمات والمشروعات الجديدة.
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق